من الخطأ الاعتقادان وجبة صحور كبيرة تقاوم الجوع بل قد تكون[b][b]العكس[/b][/b]بأن تناول وجبة سحورصوم رمضان .. يريح أجسامنا من سموم الأغذية
المقليات والفطائر سلوك لن يؤدي الهدفالمطلوبيطل علينا بإذن الله تعالى شهر رمضان المبارك والذي ينتظره المسلمون بكل شوقفهوالمحطة الروحانية والمحطة الإيمانية والنفسية والصحية التي يجب علينا أننتوقف منخلالها ونراجع أنفسنا من حيث قوة الإيمان وسلامة الوجدان والأجسام فنحننعيش حياةتحتاج إلى التوقف وإلى الاسترجاع وإلى كل ما فيه خير ومن الأمور التييجب علينااستغلالها في هذا الشهر الكريم هو إراحة أجسامنا من سموم الأغذية التيتلعب دوراكبيرا في سلامة وصحة أبداننا ولذلك أعتقد أن من فوائد هذا الشهرالكريم بالإضافةلفوائده الدينية والإيمانية أن لهذا الشهر الكريم ومن خلالالبرنامج الغذائي المقنندورا كبيرا في المحافظة على سلامة الجسم بل وتنقيته منالسموم التي يمكن أنتتجمع خلال الأشهر الماضية أشهر الفطر. حيث أن إحدى الطرقالتي يمكن أن تنقيالأجسام من السموم هو الصيام حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى إراحةالجهاز الهضميوخاصة المعدة والأمعاء الدقيقة والغليظة لذلك يجب علينا جميعاًاستغلال هذا الشهرالكريم وعدم التنافس على الأغذية المختلفة من مقليات ومعجناتوحلويات لأن هذاالسلوك لن يقوم ولن يؤدي الهدف المطلوب. ان إراحة الجسم وخاصةالجهاز الهضميخلال هذا الشهر له دور كبير جداً في تجديد الخلايا وتقوية الجهازالهضمي ولكن يجبالحرص على عدم الإفراط في الغذاء بعد أذان المغرب بل يجب انيكون هناك تدرج فيتناول الطعام وان نبدأ ذلك بالتمر والذي يحتوي على العناصرالأساسية والتي لا تجهدالجسم مثل السكريات والألياف كذلك تمد الجسم بشكل كبيربالسكر الذي يلاحظ أنهيقل خلال الصيام كذلك يمكن البدء بشرب الماء مع التمروالحرص على عدم الإكثار منالقهوة يمكن ان يتناول معه كذلك شوربة ثم الذهابلأداء صلاة المغرب وفي ذلك العديدمن الفوائد الصحية والاجتماعية والنفسيةناهيك عن فوائده الدينية والأجر والمثوبةوبعد العودة من صلاة المغرب يمكن انيكون هناك وجبة رئيسية ولكن يجب الحذر منتناول كميات كبيرة لأن ذلك سوف يسببإرهاقا للجسم بشكل عام وللجهاز الهضميبشكل خاص.
يجب الحرص علىاستهلاك كميات مناسبة من السوائل ماء، عصير، شاي أخضر، زهور،نعناع وغيرها منالمشروبات التي تلعب دورا كبيرا في تعويض ما فقد أثناء النهارويجب الشرب وخاصةالماء حتى وان لم تشعر بالعطش كذلك يجب علينا الحرص علىعدم الجوع خلال الليلبل توفير وجبة قد تكون بعد صلاة التراويح ويمكن ان تكون وجبةخفيفة وكما أنهيجب الحرص على السحور فهو مهم جداً ومندوب عليه في شرعنا الكريملما له منفوائد كبيرة ولا يجب ان يكون السحور بكميات كبيرة فليس صحيح أنك سوفتقاومالجوع إذا أكلت وجبة سحور كبيرة بل قد يكون العكس.
في النهاية أحبأن أوضح أن هناك أبحاثا كثيرة تشير إلى أن استغلال هذا الشهر الكريمصحياً سوفيؤدي إلى رفع مستوى الصحة والحيوية والنشاط حيث تشير الدراسات إلىان هناككثيرا من الناس استفادوا من هذا الشهر حيث نقصت أوزانهم بعد نهاية الشهرالكريموهذه النتيجة وجدتها في أحد الأبحاث العلمية خلال الأعوام السابقة حيث اتضحاناستخدام برنامج غذائي مقنن ومدروس ومتوازن (سعرات حرارية مناسبة) معتمارينرياضية أدى إلى فقدان أكثر من 84كيلوغرامات من الدهون (أنسجة دهنية) خلالهذاالشهر الكريم لذلك يجب الحرص على الاستعداد لهذا الشهر الكريم تقبل الله مناومنكم وبلغنا وإياكم شهر رمضان المبارك
المقليات والفطائر سلوك لن يؤدي الهدفالمطلوبيطل علينا بإذن الله تعالى شهر رمضان المبارك والذي ينتظره المسلمون بكل شوقفهوالمحطة الروحانية والمحطة الإيمانية والنفسية والصحية التي يجب علينا أننتوقف منخلالها ونراجع أنفسنا من حيث قوة الإيمان وسلامة الوجدان والأجسام فنحننعيش حياةتحتاج إلى التوقف وإلى الاسترجاع وإلى كل ما فيه خير ومن الأمور التييجب علينااستغلالها في هذا الشهر الكريم هو إراحة أجسامنا من سموم الأغذية التيتلعب دوراكبيرا في سلامة وصحة أبداننا ولذلك أعتقد أن من فوائد هذا الشهرالكريم بالإضافةلفوائده الدينية والإيمانية أن لهذا الشهر الكريم ومن خلالالبرنامج الغذائي المقنندورا كبيرا في المحافظة على سلامة الجسم بل وتنقيته منالسموم التي يمكن أنتتجمع خلال الأشهر الماضية أشهر الفطر. حيث أن إحدى الطرقالتي يمكن أن تنقيالأجسام من السموم هو الصيام حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى إراحةالجهاز الهضميوخاصة المعدة والأمعاء الدقيقة والغليظة لذلك يجب علينا جميعاًاستغلال هذا الشهرالكريم وعدم التنافس على الأغذية المختلفة من مقليات ومعجناتوحلويات لأن هذاالسلوك لن يقوم ولن يؤدي الهدف المطلوب. ان إراحة الجسم وخاصةالجهاز الهضميخلال هذا الشهر له دور كبير جداً في تجديد الخلايا وتقوية الجهازالهضمي ولكن يجبالحرص على عدم الإفراط في الغذاء بعد أذان المغرب بل يجب انيكون هناك تدرج فيتناول الطعام وان نبدأ ذلك بالتمر والذي يحتوي على العناصرالأساسية والتي لا تجهدالجسم مثل السكريات والألياف كذلك تمد الجسم بشكل كبيربالسكر الذي يلاحظ أنهيقل خلال الصيام كذلك يمكن البدء بشرب الماء مع التمروالحرص على عدم الإكثار منالقهوة يمكن ان يتناول معه كذلك شوربة ثم الذهابلأداء صلاة المغرب وفي ذلك العديدمن الفوائد الصحية والاجتماعية والنفسيةناهيك عن فوائده الدينية والأجر والمثوبةوبعد العودة من صلاة المغرب يمكن انيكون هناك وجبة رئيسية ولكن يجب الحذر منتناول كميات كبيرة لأن ذلك سوف يسببإرهاقا للجسم بشكل عام وللجهاز الهضميبشكل خاص.
يجب الحرص علىاستهلاك كميات مناسبة من السوائل ماء، عصير، شاي أخضر، زهور،نعناع وغيرها منالمشروبات التي تلعب دورا كبيرا في تعويض ما فقد أثناء النهارويجب الشرب وخاصةالماء حتى وان لم تشعر بالعطش كذلك يجب علينا الحرص علىعدم الجوع خلال الليلبل توفير وجبة قد تكون بعد صلاة التراويح ويمكن ان تكون وجبةخفيفة وكما أنهيجب الحرص على السحور فهو مهم جداً ومندوب عليه في شرعنا الكريملما له منفوائد كبيرة ولا يجب ان يكون السحور بكميات كبيرة فليس صحيح أنك سوفتقاومالجوع إذا أكلت وجبة سحور كبيرة بل قد يكون العكس.
في النهاية أحبأن أوضح أن هناك أبحاثا كثيرة تشير إلى أن استغلال هذا الشهر الكريمصحياً سوفيؤدي إلى رفع مستوى الصحة والحيوية والنشاط حيث تشير الدراسات إلىان هناككثيرا من الناس استفادوا من هذا الشهر حيث نقصت أوزانهم بعد نهاية الشهرالكريموهذه النتيجة وجدتها في أحد الأبحاث العلمية خلال الأعوام السابقة حيث اتضحاناستخدام برنامج غذائي مقنن ومدروس ومتوازن (سعرات حرارية مناسبة) معتمارينرياضية أدى إلى فقدان أكثر من 84كيلوغرامات من الدهون (أنسجة دهنية) خلالهذاالشهر الكريم لذلك يجب الحرص على الاستعداد لهذا الشهر الكريم تقبل الله مناومنكم وبلغنا وإياكم شهر رمضان المبارك